الاثنين، مايو 29، 2006

أفتتاحية المدونة "عدن اليوم"ه


أن الأحداث اليومية على الصعيد السياسي أو الديني أو الاجتماعي و الثقافي مع اختلاف مسمياته الموجودة على الواقع تفرض نفسها في وسائل الأعلام "القديمة" ولكنها أحداث يمكن تغيير الحقيقة فيها, أو دس بعض الأفكار المريبة سواء سياسية أو دينية, لأن هذه الوسائل التي نتلقى منها المعلومات اليومية مثل الصحف أو التلفاز سواء كانت على الشبكة أو لا, فأن الناشر في كل الحالات له وجهة نظر ليبرالي أوديني....الخ, فهو دائما ما يريد أن يجعلك تميل إلى رأية فقط وهذا من حقة طبعاً, و لكن اليوم فأن الوسائل الإعلامية الجديدة مثل المدونات تجعلك تستطيع أن تسمع صوتك إلى العالم وليس إلى ولي الأمر فقط, وأن تحكى الوقائع و الأحداث حسب مشاهدتك لها و ومن وجهة نظرك أنت فقط في أي وقت شاء صاحبها...ه

هناك تعليق واحد:

  1. اخي دعدن حلم جميل عشناه في الصبا

    وزحمه عشنها في الكبر لا ادري ماذا غير جوهرها البسيط ولذتها صارت مثل جهاز تحركه يريد شحن البطاريه لم تعد البساطه والاجمال الطبيعي كانت طيبه نسمه بارده صارت عباره عن متجر لتفريغ النقود واشباع السطو وكانك في غاب اختفت الوداعه
    للاسف تغيرت ولم اعرفها ونا عايش فيها

    ردحذف