الأربعاء، يوليو 05، 2006

أنصار النظام والقانون

في معي قصة معبرة عن الحالة الامنية في عدن ,الاخوة حماة الوطن الاشوس قبل يومين في منطقة المعلا جولة البارهوس وأنت واجي من التواهي كانت سيارة الامن عاملة نقطة للاتاوه قصدي للتفتيش وفي منتصف اليل الساعة حوالى الواحدة والنصف بعد منتصف اليل كانت سيارة صالوت أبو دبة خارجة من التواهي وكان سائق السيارة من أبناء محافظة شبوة وكان شعرة طويل شويه فأشتبه الأمن فية وحسبوه من أفراد القاعدة لمجرد الشعر"الحنكة اليمنية"وبعد مشادات معاهم وتفتيش وتقليب لم يجدوا سو سلاح "فرد" فأرادو أخذه منه بالقوة بس صاحبنا الشبواني سقلهم وسرح من دون أن يعطيهم السلاح حقه فقام أحد أفراد الأمن "النجدة" بأطلاق الرصاص علية فأصاب الشبواني في رجلة وبداء الطاردة حتى وصلت إلى عمارة البس"منتصف الشارع الرئيسي في المعلا" وأختباء بين الجراجات حق السيارات وهو جريح وقد حاوطه في تلك الفترة الامن"النجدة وأستدعوا الشرطة والاطقم العسكرية ولا واحد قدر يدخل ليقبض على الجريح المصاب والذي معاه فرد فقط...المهم وبعد ساعات من الانتظار الممل قام أحد أبناء المعلا وقفزإلى الشبواني الجريح وأعطاه السيار"الجوال" لكي يتصل باهلة وبعد نصف ساعة من الأنتظار أتى عم الشبواني بسيارة "مونيكا" وأخذه أمام الشرطة والامن والنجدة وبدون أن يحركة ساكن وصعد الشبواني السيارة والناس تصفق لشجاعتة في مواجهة عصابة الامن التي تحمينا وتصور أن الذي أطلق النار قد هربوه قبل أن يأتي عم المصاب,وقد وعد الشبواني الناس أنهم سيسمعون خبر الذي أطلق علية النار عم قريب وذهب بسلام وتفرق الناس بين مصدق بين مكذب

الاثنين، يوليو 03، 2006



كم أنتم تعرفوا أن وحسب العنوان التي أخترتة لمدونتي "عدن اليوم" أنا أكيد أعيش وأترعرع في عدن الجميلة الحلوة الهادية المأدبة.............الخ.
ما علينا طبع مدام أنا من سكان عدن وأكيد انتم تعرفون عدن ليست ضرورة أن تكونوا زرتوها لكي تعشقوا هذه المدينة الساحلية يكفي إن تسمعوا وتقراءُ عنها وعن تاريخها فقط.
وأنا أحب أن أتكلم عن عدن من ناحية المجتمع والدين والطوائف والأجناس والأحزاب والتكتولات الاجتماعية والثقافية المهم في معي "هدره كتير" أكيد الآن بيقولوا هذا واحد فاضي يشتي يتفلسف وببربر كلام...والله أنا مش فاضي بس حبي لمدينتي يخلينا أعرفكم عن تاريخها :
عدن مدينة ساحلية تقع في أقصى الجنوب الغربي من قارة أسيا على بحر العرب في المحيط الهندي تحديد على الخليج الذي سميا تيمنن باسمها "خليج عدن" هذي بداية جغرافية لازم منها
حسب معلوماتي البسيطة فان عدن قديمة قدم البشرية على وجه الأرض فقد ذكرت بالكتاب المقدس "العهد القديم" بالفظ "بندر عدن" حيث أن هابيل أو قابيل "أتلخبط بينهم" لم قتل أخوه من أجل أن يتزوج أخته ألي هي أخت أخوة أيضاُ"القصة حلوة بس مش وقته" هرب أو نفي القاتل على منطقة "حسب لفظ الأنجيل" بندر عدن في منطقة يقال لها سيره"صيرة" وأيضاً أول ما عرف البشر آلة المزمار كان في عدن لم علم الشيطان "قابيل أوهابيل" العزف عليها لكِ ينسى ما فعل بأخيه (سفر التكوين)مش ذاكر الطبعة بس هي من بيروت... المهم هذى بداية المعلومات التي تخرج من رأسي بس أن شاء الله في القريب العاجل سأبداء أعرفكم عن كل شيء في عدن "يعني سياحة مجانية"مش المناطق السياحية "الموأنتكة" لا بتكلم عن الأماكن الحلوة ألي ما يعرفها أغلب الناس في عدن
انقطعت فجاء عن مدونتي بس مش بيدي, الله يخليها وزارة الاتصالات قطعت الفاتورة قبل نهاية الشهر قلنا لهم ليش ؟ قالوا لكم سقف للمكالمات!!! "حتى المكالمات لها سقف وفي عدن ناس لهم بيوت بلا سقف"وشكلي تجاوزت السقف, المهم جلست يومين أدور على مركز إنترنت حلوة له مواصفات في رأسي منها المكيف "لأن عدن حارة جداً" ويفتح الظهر "لأني أكون في الدوام الصباح والعصر" والمكان غير مزدحم لأني إلى الآن لم أتعود على الدخول للشبكة وفي جانبي بشر غير معرفين في ذاكرتي المهم لاقيت المكان المناسب وأن شاء الله نبداء من جديد.. المشكلة فينا نحن الشباب في اليمن حسب مااشاهد في مراكز الانترنت أننا كل أهتمامتنا في الشبكة هو الشات أو المسنجرأوالألعاب أو المواقع الابا....!!!ليِش؟؟
أما الشباب الدينا يدخلون إلى المنتديات الاجتماعية والثقافية على الشبكة فهم قليل مقارنة مع الدول الأخرى وحسب ما نشر في مكان "والله ناسي المصدر"أن اليمن أسواء استخدام للانترنت بعد الصومال!!!!!!!!!
بالله عليكم الصومال ألي مش لقية تأكل تستخدم الانترنت أفضل مننا , لأنهم يستخدموه في التواصل مع الأهل ومعرفة الأخبار عن العالم صحيح أن كمية المستخدمين في الصومال أقل بكثير من اليمن لكنة استخدام هادف
من الأشياء التي تضحكنا في المراكز عندما يتحول المركز إلى اتصالات بقدرة قادر فلانة تكلم خطيبها المسافر يدرس في القاهرة وهي تطمنة أنها فشلت في مادة وحدة بس وان شاء الله بتدخل "رجزام" ومع الكلام تنسي أنها في مركز للانترنت وتقله "أني مشتقتلك" وترتفع الأصوات "هيا اليوم نحن محرومين كمان رعو مشاعرنا" وتخجل البونية!!!!
والله إن الانترنت في المراكز جميل بس بدون خصوصية