يا ناس! يا شعب! يا مسلمين!, نحنا وسط حرب مع أشد الناس عداوة للذين أمنوا وإخوانه في الله " هداهم الله" جالسين يناقشوا قضية أهون الشرّين!!!!!!.
هل يجوز مناصرة الشيعة الأمامية على حربهم ضد اليهود؟!
بصراحة الذي يطرح السؤال الآن أعتقد أن عقلة غير مركب في مكانه أو أنه يكفر الشيعة أكثر مما يكفر اليهود!!!! يا ساتر
أخواني أنا سني وسني حتى النخاع ولا أنكر أن الشيعة يكرهون السنة وأن غلاتهم قد كفروهم علمائنا من أيام علي أبو طالب كرم الله وجهه "عندما أحرق السبأيين" إلى اليوم بس كفروا غلاتهم فقط و ليس كل الشيعة.
يا أخواني صحيح أن الوقت مش وقته الآن لمراجعة تاريخ الشيعة واختلافاتنا المذهبية معهم, ولكني أشتي أعرف حاجة واحدة بس!
يعني الجهاد في أفغانستان غير موجود والحجة غير مفهومة!!, والجهاد في العراق غير جائز!!!, وألان الجهاد ضد اليهود لا يصح لان الذي يقاتلهم ألان هو شيعي !!!!!, أسمحوا لي هذي فتاوى حكومة مش دين!!!
الصراحة راحة كنت أدعوا أن الله لا يخذلنا بعلمائنا ويخذلنا بحكامنا, بس بعد الفتوى هذه للأسف خذلنا بالاثنين.........أليس الشيعي يقول (لا أله إلا الله محمد رسول الله) زيّ زيّك, صحيح أني ضد القتال الطائفي في العراق بس مش كل الشيعة هم من يقاتلوا السنة ولا كل السنة يقاتلوا الشيعة, كلنا مسلمين ويجب على الأقل يكون حالنا الآن "أنا وابن عمي على الغريب", و تصدقوا و تأمنوا بالله أن في من الأخوان المهتدون يفضل انتصار اليهود على الشيعة ويقولون بالفم المليان اليهودي ولا الشيعي, لا حول الله يا ربي, أن كل الضحايا الذين أصبحت بيوتهم التي تأو يهم قبوراً لهم, والمجاهدين الصابرين في جنوب لبنان تتحمل ولو جزء بسيط أن لم يكون كل الذنب على الحكومات العربية المتخاذلة وخصوصاً السعودية والعلماء "ليس كل العلماء" الذين أفتوى بهذه الفرية وليس الفتوى, ولكن صدق من قال أن موت علماء السنة الكبار في هذا العصر, الألباني وبن باز وبن عثيمين و الوادعي, جعل الساحة الإسلامية في فراغ ديني كبير, من بعدهم بداءت فتنة 11سبتمبر وتوابعها إلىالأن.
على فكرة أنا أحب السعودية كشعب وليس كحكومة لأني يمكن اكره كل الحكومات العربية بس باقول للناس المدافعين عن الحكومة وعلماء البلاط خليكم الزنط إذا السعودية أرض الحرمين الشريفين ومهبط الوحي عشعش فيها الذل والخنوع إلى هذه الدرجة الذي يستعملون الدين ليبرروا سياستهم الفاشلة وأنا كمواطن مسلم سني بسيط لا ألوم حكومة الأردن ومصر الذين باعوا القضية من زمان.......................الله معك يا نصر الله
على فكرة في واحد صاحبي قال لي في ساعة حرقة"غضب" من الموقف السعودي: بدل ما تروح تفتح باب الجهاد راحت تشتري دبابات من أمريكا مكيفة, أيش دون ميشوفوش أمريكا تحب الحروب عشان تبيع أسلحة, حتى الدبابات فيها مكيفات ضحكتوا علينا العالم يا سعودية!!!!.
حتى الديك اليمني الذي جالس يبق بق في قناة الجزيرة في بداية الحرب ولم يلاقي حتى أي رد على كلامة, فعمل لقاء مع قناة العربية و برضه ضربوا له السقال "أي طنشوه بالمصري", صحيح أن أمريكا ونحن نعرف أنه كثير الكلام, ومش حقه " أي مش قدّها بالمصري"ولكنه قال وبع بع"أي كثّر " في الكلام, حتى وهو عارف أنه مستهلك أعلاميّن, ولكنه تكلم وقال الحق ولم يحاول أن يلجم شعبه زي الحكومات الأخرى " وأنا أشهد له".
أخواني يمكن تقولوا هذا واحد متطرف أو متشدد أو يحب الهدره الكثير زي رئيسة...لا بس أصابني نوع من أنوع الفزع على مصيرنا مع هؤلاء الحكام , حتى بأضعف الأيمان الذي في قلوبهم لا يقومون الظلم ... أيش باقي يا شيخ غتوبي"هذا نوع من أنواع الغثيان" الحكام العرب وهم يغنوا يقولوا "...لبنان العروبة.. نحن مع لبنان...لبنان روح الأمة العربية.." إذا كلهم كانوا يحبوا لبنان لهذه الدرجة و عملوا فيها كده!, أيش باقي حسبي الله ونعم الوكيل.
هل يجوز مناصرة الشيعة الأمامية على حربهم ضد اليهود؟!
بصراحة الذي يطرح السؤال الآن أعتقد أن عقلة غير مركب في مكانه أو أنه يكفر الشيعة أكثر مما يكفر اليهود!!!! يا ساتر
أخواني أنا سني وسني حتى النخاع ولا أنكر أن الشيعة يكرهون السنة وأن غلاتهم قد كفروهم علمائنا من أيام علي أبو طالب كرم الله وجهه "عندما أحرق السبأيين" إلى اليوم بس كفروا غلاتهم فقط و ليس كل الشيعة.
يا أخواني صحيح أن الوقت مش وقته الآن لمراجعة تاريخ الشيعة واختلافاتنا المذهبية معهم, ولكني أشتي أعرف حاجة واحدة بس!
يعني الجهاد في أفغانستان غير موجود والحجة غير مفهومة!!, والجهاد في العراق غير جائز!!!, وألان الجهاد ضد اليهود لا يصح لان الذي يقاتلهم ألان هو شيعي !!!!!, أسمحوا لي هذي فتاوى حكومة مش دين!!!
الصراحة راحة كنت أدعوا أن الله لا يخذلنا بعلمائنا ويخذلنا بحكامنا, بس بعد الفتوى هذه للأسف خذلنا بالاثنين.........أليس الشيعي يقول (لا أله إلا الله محمد رسول الله) زيّ زيّك, صحيح أني ضد القتال الطائفي في العراق بس مش كل الشيعة هم من يقاتلوا السنة ولا كل السنة يقاتلوا الشيعة, كلنا مسلمين ويجب على الأقل يكون حالنا الآن "أنا وابن عمي على الغريب", و تصدقوا و تأمنوا بالله أن في من الأخوان المهتدون يفضل انتصار اليهود على الشيعة ويقولون بالفم المليان اليهودي ولا الشيعي, لا حول الله يا ربي, أن كل الضحايا الذين أصبحت بيوتهم التي تأو يهم قبوراً لهم, والمجاهدين الصابرين في جنوب لبنان تتحمل ولو جزء بسيط أن لم يكون كل الذنب على الحكومات العربية المتخاذلة وخصوصاً السعودية والعلماء "ليس كل العلماء" الذين أفتوى بهذه الفرية وليس الفتوى, ولكن صدق من قال أن موت علماء السنة الكبار في هذا العصر, الألباني وبن باز وبن عثيمين و الوادعي, جعل الساحة الإسلامية في فراغ ديني كبير, من بعدهم بداءت فتنة 11سبتمبر وتوابعها إلىالأن.
على فكرة أنا أحب السعودية كشعب وليس كحكومة لأني يمكن اكره كل الحكومات العربية بس باقول للناس المدافعين عن الحكومة وعلماء البلاط خليكم الزنط إذا السعودية أرض الحرمين الشريفين ومهبط الوحي عشعش فيها الذل والخنوع إلى هذه الدرجة الذي يستعملون الدين ليبرروا سياستهم الفاشلة وأنا كمواطن مسلم سني بسيط لا ألوم حكومة الأردن ومصر الذين باعوا القضية من زمان.......................الله معك يا نصر الله
على فكرة في واحد صاحبي قال لي في ساعة حرقة"غضب" من الموقف السعودي: بدل ما تروح تفتح باب الجهاد راحت تشتري دبابات من أمريكا مكيفة, أيش دون ميشوفوش أمريكا تحب الحروب عشان تبيع أسلحة, حتى الدبابات فيها مكيفات ضحكتوا علينا العالم يا سعودية!!!!.
حتى الديك اليمني الذي جالس يبق بق في قناة الجزيرة في بداية الحرب ولم يلاقي حتى أي رد على كلامة, فعمل لقاء مع قناة العربية و برضه ضربوا له السقال "أي طنشوه بالمصري", صحيح أن أمريكا ونحن نعرف أنه كثير الكلام, ومش حقه " أي مش قدّها بالمصري"ولكنه قال وبع بع"أي كثّر " في الكلام, حتى وهو عارف أنه مستهلك أعلاميّن, ولكنه تكلم وقال الحق ولم يحاول أن يلجم شعبه زي الحكومات الأخرى " وأنا أشهد له".
أخواني يمكن تقولوا هذا واحد متطرف أو متشدد أو يحب الهدره الكثير زي رئيسة...لا بس أصابني نوع من أنوع الفزع على مصيرنا مع هؤلاء الحكام , حتى بأضعف الأيمان الذي في قلوبهم لا يقومون الظلم ... أيش باقي يا شيخ غتوبي"هذا نوع من أنواع الغثيان" الحكام العرب وهم يغنوا يقولوا "...لبنان العروبة.. نحن مع لبنان...لبنان روح الأمة العربية.." إذا كلهم كانوا يحبوا لبنان لهذه الدرجة و عملوا فيها كده!, أيش باقي حسبي الله ونعم الوكيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق